شرح قصيدة المعلم للصف التاسع للشاعرة السوريّة فاطمة بديويّ : تاسع
الصف التاسع لغة عربية شرح قصائد الوحدة الثالثة
أهلاً وسهلاً بكم طلاب وطالبات العلم المحبوبين في موقع,,, الحل المفيد,,, ونسأل الله أن يعلمكم ما هو خير لكم في هذا العام الدراسي الجميل، وأن تستغلون ما تتعلمونه لكي تفيدو أنفسكم ووطننا الغالي بإجابتها الصحيحه كما نقدم لكم الأن حل السؤال التالي
شرح قصيدة المعلم للصف التاسع للشاعرة السوريّة فاطمة بديويّ : تاسع
ونستمر في البحث حول الأجوبة المختصر التي تفيد الزائر بشأن هذا السؤال المطروح في موقعنا المفضل موقع,,, الحل المفيد,,, ، ونعلم أنك تنتظر الجواب أو المعرفة لسؤال
شرح قصيدة المعلم للصف التاسع للشاعرة السوريّة فاطمة بديويّ : تاسع
من كتاب الطالب المدرسي تكون الإجابة الصحيحة هي
1- أيّها المعلّم لقد جعلت من قلبك شعلةً مضيئةً لتنير درب الأجيال بالعلم والمعرفة ، وكان التوجيه والإرشاد لعقول الناشئة عنواناً لرسالتك السامية التي آمنت وعملت بها .
2- وقمتَ بتربية الجيل ورعايته كالأب الحنون الذي يحيطُ أبناءه بالعطف والحنان ، و يضحّي بنفسه وبكلّ ما يملك كي ينعم أبناؤه بالسعادة .
3- ما أعظم عطاءك ! فأنت كالنبع المتدفّق الذي يروي العِـطاش بمائه وخيراته ولا يبخل على أحدٍ منهم .
4- هذا هو العطاء والكرم الحقيقيّ الذي لا يشوبه أذى ولا سأم ، ولا تكدّره شكوى من هموم الحياة تجعل القلب حزيناً .
5- يا أيّها المعطاء الذي لم ينفد صبره رغم حاجته ، فلم يشكُ ممّا يقاسيه من همومٍ أحزان وفقر وحرمان .
6- فإن كان في هذه الحياة جنودٌ مجهولون ، فأنت ذلك الجنديّ المجهول وذلك الإنسان العظيم الكريم الذي يعمل كي يجعل مستقبل الأجيال القادمة مشرقاً بنور العلم .
7- فلا يتساوى في هذه الحياة إنسانٌ أرشدته إلى طريق العلم والمعرفة حتّى أصبح عالماً ، وإنسانٌ أعرض عن هذا الطريق وضلّ عنه فغدا جاهلاً لا شأن له .
٨- فعلى جودك وكرمك وعلمك أيّها المعلّم تعتمدُ الأجيالُ في بناء مستقبلها ،فهنيئاً لك هذه المنزلة العالية الرفيعة ، أمّا أنا فلولا تعليمك لي ما استطعت أن أنظم هذا الشعـر .