مختصر قصة محاربي الب أرسلان الحقيقيون
هنا ستشاههدون مختصر آت تاريخية عن قصة رفقاء ألب أرسلان التاريخية
أبطال الب أرسلان
نهضة الب أرسلان
حسن اتاباك : السلجوقي
أرتوك :السلجوقي
أتسيز: السلجوقي
أفشين: السلجوقي
افار : السلجوقي
ألباغوت : السلجوقي
========================================
أرتوك (أرتوق):
هو أرتق بن أكسب التركماني من قبيلة الدوكر Doger (غير السيد أرتوك أو أرتق الطبيب الذي ظهر في مسلسل أرطغرل و هو حفيده بالمناسبة).
مؤسس عشيرة الأراتقة (حكام منطقة الجزيرة الفراتية منابع دجلة والفرات) الذين أذاقوا الصليبيين و البيزنطيين الويلات و أشهر معركة هزموهم فيها هي موقعة_حصن_أرتاح أو كما سماها الصليبيون معركة_ساحة_الدم و أشهر أبنائه و أحفاده : سقمان بن أرتق ، إيلغازي بن أرتق ، بهرام بن أرتق ، و إبنه بلك بن بهرام بن أرتق و كذلك حاربوا مع عماد الدين زنكي و إبنه نور الدين محمود زنكي و البطل صلاح الدين الأيوبي.
أتسيز:
هو أتسيز بن أوق الخوارزمي من قبيلة بيدلي التركمانية (جد جلال الدين منكبرتي الخوارزمي و والده علاء الدين محمد بن تكش و سيف الدين محمود قطز)
حرر الشام من سلطة الدولة الفاطمية. توجه أتسز بن أوق نحو دمشق وحاصرها فلم يستطع دخولها لحصانتها، فجمع قبائل التركمان في منطقة الجولان وسار بهم إلى فلسطين، فحرر معظم مناطقها وانتزع الرملة وطبريا وبيت المقدس من الفاطميين، واتخذ مدينة القدس مركزا لغاراته على دمشق، حتى دخلها دون قتال عام 1076 م، وأصبحت دمشق مقر إقامته.
أفشين:
أفشين بك هو أحد قادة موقعة_ملاذكرد و حارب إلي جانب السلطان طغرل بك و أخيه جغري بك و إبنه محمد ألب أرسلان و أبنائه ملك شاه و أخيه تتش و أحد من فتحوا بلاد جورجيا و الأناضول.
افار ألب
هو محارب سلجوق من قبيلة خراسان لم يذكر في مصادر التاريخ عن حياتة وعن وفاته
الباغوت
ألباغوت هو محارب سلجوقي من قبيلة خراسان السلجوقية و هو ابن المغدور به " توليب الب " و أمه هي السيدة " اكين آي " انفصل عن قبيلته وعن امة وهو في عمر الثانية عشر بعد ما قام البيزنطيين بتدمير قبيلته واستشهد والدة توليب ألب أصر الباغوت على الانتقام من البيزنطيين رغم صغرة فذهب إلى قلعة فاسبوراكان البيزنطية متنكرا عن اصلة فعندما التقى بحاكم فاسبوراكان يحكي له عن قصته اخبرة انه من أبناء احد التجار وقد توفيت عائلته في كمين على طريقهم في الاناضول ونهب ما لديهم ولاكن نجى منهم فتم تصديقة وطلب منه حاكم فاسبوراكان أن يعيش معهم ويعبد دينهم وسيجعلة أميراً بيزنطي فقبل الباغوت وظل يحمل سرا في قلبة وكان يصلي صلاتة سراً ولم يتم الكشف عنه وكانت والدتة تبحث عنه ولم تؤمن بنوتة وبعد أن بلغ اشدة طلب منه حاكم فاسبوراكان أن يحمل سيفا ويتعلم على القتال من أجل أن يكون له رفيقا فتعلم للقتال سريعاً واصبح من اقرب محاربين حاكم فاسبوراكان وهو الحاكم الذي قتل والدة واحرق قبيلتهم ولم يظهر اي شيء من ما كان في قلبه من نوايا الانتقام حتى تاتية الفرصة المناسبة فالتقا برفيق طفولتة محمد الب أرسلان سراً واحكا له عن قصتة فاستمر الباغوت جاسوسا للأمير الب أرسلان حتى فتح القلعة وانتقم لوالدة ولقبيلتة وبعدها عاد إلى قبيلته وإلى والدته واستمر محاربا من رفقاء الأمير ألب أرسلان بعد فتح قلعة فاسبوراكان
وفاة الباغوت تاريخياً لم يذكر في مصادر التاريخ وفاة الباغوت واين توفي