0 تصويتات
في تصنيف حلول مناهج التعليم بواسطة

ملخص وحل درس لاالنافية للجنس. تعريف لاالنافية للجنس بالأمثلة 

تعريف لاالنافية للجنس

.أمثلة على لاالنافية للجنس

تدريبات لاالنافية للجنس

مرحبا بكم زوارنا زوارنا الكرام في الموقع التعليمي موقع <<<< الحل المفيد $ alhlmf. £ >>>

 جميع اسئلة دروس مناهج التعليم الدراسية من مصدرها الصحيح، المصدر السعودي، المنهج الجديد  الفصل الدراسي الاول + الفصل الدراسي الثاني + الفصل الدراسي الثالث كما نقدم لكم الأن من كتاب الطالب كما نطرح لكم من إجابة السؤال. ملخص وحل درس لاالنافية للجنس. تعريف لاالنافية للجنس بالأمثلة . بيت العلم

كما نقدم لكم الكثير من الأسئلة بإجابتها الصحيحه من مقررات الفصل الدراسية حيث وان سؤالكم هذا....وهو من الأسئلة التي يبحث عنها الكثير من الطلاب والطالبات لذالك سررنا بكم كثيراً لزيارتكم موقع الحل المفيد. alhlmfid. وكما هي الاجابه الصحيحه النموذجية هي على النحو التالي س/ج

السؤال المفيد يقول ملخص وحل درس لاالنافية للجنس. تعريف لاالنافية للجنس بالأمثلة 

الحل هو ::  >

لاالنافية للجنس:

لا النافية للجنس ، أي النافية للمجموع ، وعرّفها النحاة بأنها (( لا التي قُصِد بها التنصيص على استغراق النفي للجنس كله)) ، أي : هي الدالة على نفي الخبر عن الجنس الواقع بعدها على سبيل الاستغراق، بمعنى: نفيه عن جميع أفراد الجنس نصا ، لا على سبيل الاحتمال . ونفي الخبر عن الجنس يستلزم نفيه عن جميع أفراده.

وبهذا المعنى تفترق النافية للجنس عن النافية للواحد ، وهي العاملة عمل ليس ، أو المهملة ، نحو: ( لا رجلٌ قائماً) أو ( لا رجلٌ قائمٌ) فإنها ليست نصا في نفي الجنس ، إذ يحتمل نفي الواحد ونفي الجنس ، فبتقدير إرادة نفي الجنس لا يجوز: ( لا رجلٌ قائما بل رجلان) وبتقدير إرادة نفي الواحد يجوز: ( لا رجلٌ قائماً بل رجلان) ، أما ( لا) النافية للجنس فلا يجوز إلا أن تنفي المجموع ،فلا يجوز ( لا رجلَ قائم بل رجلان). ومما يدل على ذلك أن النفي معها لما كان على سبيل الاستغراق كان الكلام معها على تقدير ( من ) الاستغراقية، ففي نحو: ( لا رجلَ في الدار) يكون المعنى: ( لا من رجلٍ في الدار) أي: ليس فيها أحد من الرجال، لا واحد ولا أكثر ، لذلك لا يصح أن تقول: ( لا رجل في الدار ، بل رجلان أو ثلاثة) ، ويدل على ذلك أيضا ظهور ( مِن) معها في قول الشاعر:

فقام يذودُ الناسَ عنها بسيفه وقال ألا لا من سبيلٍ إلى هندِ

وتسمى لا هذه ( لا التبرئة) أيضا ، لأنها تفيد تبرئة المتكلم للجنس وتنزيهه إياه عن الاتصاف بالخبر.

عمل لاالنافية للجنس

عملها:

تعمل لا النافية للجنس عمل ( إنّ) المشبهة بالفعل، وهي بذلك من نواسخ المبتدأ والخبر ، إذ تدخل على الجملة الاسمية ، فيكون الاسم بعدها مبنيا على الفتح أو منصوبا ، وترفع خبرا، نحو قوله تعالى : (( ذلك الكتابُ لا ريبَ فيه)) فـ ( ريبَ) اسم لا النافية للجنس مبني على الفتح في محل نصب ، وخبرها محذوف تقديره موجود . ونحو قولنا: ( لا طالبَ علمٍ مذمومٌ) فـ ( طالبَ : اسم لا النافية للجنس منصوب بالفتحة وهو مضاف ، و علمٍ: مضاف إليه مجرور ، ومذموم: خبرها مرفوع بالضمة الظاهرة . وستتبين علة بناء الاسم معها من نصبه عند الكلام على إعراب اسم لا النافية للجنس.

سؤال / لماذا عملت لا النافية للجنس عمل إنّ المشبهة بالفعل؟

الجواب: أن النحاة يقيسون الأحكام النحوية بعلة المشابهة نحو: قياسهم عمل (لا ) العاملة عمل ليس عليها ، لأنهما متشابهان في معنى النفي . وقد يقيس النحاة الأحكام النحوية قياسا على النقيض كما هو الحال في حمل لا النافية للجنس في العمل على إنّ المشددة ، مع أن ( لا) هذه تفيد النفي و( إنّ) تفيد التوكيد ، والمعنيان متناقضان. وذكر بعض النحاة أن لا النافية للجنس محمولة على إنّ بقياس الشبه ،لأنها لتأكيد النفي والمبالغة فيه، كما أن ( إنّ) لتأكيد الإثبات والمبالغة فيه.

شروط عملها:

لا تعمل ( لا) النافية للجنس عمل (إنّ) المشبهة بالفعل إلا بشروط، منها:

1ـ أن يقصد بها التنصيص على نفي الجنس نفيا عاما لا على سبيل الاحتمال.

2ـ أن يكون اسمها وخبرها نكرتين ، لأن النكرة تفيد الشيوع والعموم وهو معنى مناسب لنفي الجنس مع لا . وقد يقع اسمها معرفة مؤولة بنكرة يراد بها الجنس كأن يكون الاسم عَلَما مشتهرا بصفة فيُجعل العلم اسم جنس لكل من اتصف بالمعنى الذي اشتهر به العلم، كقولنا: ( لا حاتمَ اليوم، ولا عنترةَ ، ولا سَحبانَ) والتأويل (لا جوادَ كحاتم، ولا شجاعَ كعنترةَ، ولا فصيحَ كسَحبانَ) ومنه قول الراجز:

لا هيثمَ الليلةَ لِلمَطيِّ ولا فتى إلا ابنُ خيبَريِّ

أي: لا حاديَ حسنَ الحُداءِ كهيثم، ومنه أيضا قولهم: ( قضيةٌ ولا أبا حَسَنٍ لهل) ، أي : هذه قضيةٌ ولا فيصلَ لها يفصُلُها. أو: ولا مثلَ لها، أو : ولا مسمى بهذا الاسم لها.

3ـ أن لا يفصل بينها وبين اسمها بفاصل . فإن فصل بينهما أهملت ، وكررت، وعاد الاسمان إلى أصلهما من المبتدأ والخبر، كقوله تعالى: (( لا فيها غَوْلٌ . ولا هم عنها ينزفون)) والشاهد : أنه قد فصل بين لا واسمها فاصل وهو الجار والمجرور( فيها) فأهملت ، وكررت، وعادت الجملة إلى أصلها ، فنعرب الجار والمجرور خبرا مقدما ، و( غَول) : مبتدأ مؤخرا مرفوعا بالضمة.

و حتى لو كان الفاصل جارا أو مجرورا أو ظرفا فتهمل لا ، مع أنهما يُتوَسَّع فيهما ما لا يتوسع في غيرهما ، فيجوز الفصل بهما بين المتلازمين في مواضع كثيرة في النحو، ومن أقربها شبها بهذا الموضع جواز الفصل بشبه الجملة بين ( إنّ) المشددة واسمها نحو: ( إنّ في السماء خبراً، وإنّ عندك علماً)، ويبدو أن السبب في منع الفصل بين لا واسمها ، لأن لا هذه فرع على إنّ في العمل ، والفروع عند النحاة أبدا تنحط عن رتبة الأصول ، فلم يجز الفصل بين لا واسمها بالظرف والجار والمجرور كما جاز ذلك في ( إنّ).

4ـ ألا يدخل على ( لا) حرف جر، فإن سُبقت بحرف جر كانت مهملة وكان ما بعدها مجرورا نحو: ( سافرتُ بلا زادٍ) و( هو يخاف من لا شيء) فـ ( لا) هنا مهملة و ( زادٍ، وشيءٍ) مجروران بحرف الجر.

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
ملخص وحل درس لاالنافية للجنس. تعريف لاالنافية للجنس بالأمثلة

اسئلة متعلقة

مرحبًا بك إلى الحل المفيد، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...