قلعة إيناغول ويكيبيديا فتح ايناغول ونهاية نيكولا
فتح ايناغول نهاية نيكولا المؤسس عثمان
سقوط قلعة ايناغول
قلعة كاراجيسار
قلعة بيلاجيك
اين تقع قلعة إينغول
كولوجا هيسار حاليا
قائد قلعة كاراجيسار
أهلاً وسهلا بكم اعزائي الزوار الباحثين على المعلومات والحلول الثقافية والعلمية والاخبارية في موقعنا الأول الحل المفيد alhlmfid.com بمعلوماتة المفيدة والمتميزة من شتى المعلومات نقدم لكم اجوبة مختصره لكل ما تبحثون عنه كما نقدم لكم الأن إجابة سؤالكم المتكرر في مواقع الانترنت الذي يقول...قلعة إيناغول ويكيبيديا فتح ايناغول ونهاية نيكولا ... وهو من المعلومات العامة والمتعلقة بأهم الشخصيات المشهورة في مواقع التواصل والسيوشال حيث نجد الكثير في البحث عن مشاهير الإعلام والمسلسلات وكبار السلطات وأهم المعلومات والقصص التاريخية والدرامية لأشهر المسلسلات التركية والخليجية وممثليها لمعرفة اسمه الحقيقي - ديانتة - مسلسلاتة - عمرة - الزوج أو الزوجة حسابة على انستقرام وكل ما يتعلق به وكما عودناكم أعزائي الزوار في موقع الحل المفيد alhlmfid.com أن نقدم لكم أصدق المعلومات والاجابات الصحيحة ولكم الأن إجابة السؤال ألذي يقول................قلعة إيناغول ويكيبيديا فتح ايناغول ونهاية نيكولا
الاجابة هي
فتوحات عثمان الأول والتجرد الى اللّه فيها وجاذبيته الايمانية .وفتح ايناغول
شرع السلطان عثمان الأول في فتح الحصون والبلدان، ففتح في سنة 707هـ حصن كته، وحصن لفكه، وحصن آق حصار، وحصن قوج حصار.
وفي سنة 712هـ فتح حصن كبوه وحصن يكيجه طرا قلوا، وحصن تكرر بيكارى وغيرها وقد توج السلطان عثمان الاول فتوحاته هذه بفتح مدينة بروصة في عام 725هـ/1326م، وذلك بعد حصار شديد دام عدة سنوات، ولم يكن فتح بروصة من الأمور السهلة بل كان من أصعب ما واجهه عثمان في فتوحاته، حيث حدثت بينه وبين قائد حاميتها اقرينوس صراع شديد استمر عدة سنوات حتى استسلم وسلم المدينة لعثمان.
كان عثمان الأول يتمتع بالجاذبيه الايمانية و عندما احتك به اقرينوس قائد بروصه واعتنق الاسلام أعطاه السلطان عثمان لقب (بك) وأصبح من قادة الدولة العثمانية البارزين فيما بعد، وقد تأثر كثير من القادة البيزنطيين بشخصية عثمان ومنهجه الذي سار عليه حتى امتلأت صفوف العثمانيين منهم بل أن كثيراً من الجماعات الاسلامية انخرطت تحت لواء الدولة العثمانية كجماعة (غزياروم) أي غزاة الروم، وهي جماعة اسلامية كانت ترابط على حدود الروم وتصد هجماتهم عن المسلمين منذ العصر العباسي، وقد أعطتها هذه المرابطة خبرات في جهاد الروم عمقت فيها انتماءها للإسلام والتزامها بكل ما جاء به الاسلام من نظام.
وأيضا كان هناك جماعة "الإخيان " اي تعني الإيخاء أو الاخوان وهم جماعة من أهل الخير يعينون المسلمين ويستضيفونهم ويصاحبون جيوشهم لخدمة الغزاة وكان معظم أعضاء هذه الجماعة من كبار التجار الذي سخروا أموالهم للخدمات الاسلامية مثل : إقامة المساجد والتكايا و”الخانات” الفنادق، وكانت لهم في الدولة مكانة عالية، ومن هذه الجماعة علماء ممتازون عملوا في نشر الثقافة الاسلامية وحببوا الناس في التمسك بالدين.
والجماعة الثالثة ،جماعة (حاجيات روم) أي حجاج أرض الروم، وكانت جماعة على فقه بالإسلام، ومعرفة دقيقة لتشريعاته، وكان هدفها معاونة المسلمين عموماً والمجاهدين خصوصاً وغير ذلك من الجماعات.
تروي معظم المراجع التركية التي أرّخت للعثمانيين أن أرطغرل عهد لابنه عثمان مؤسس الدولة العثمانية بولاية القضاء في مدينة قره جه حصار بعد الاستيلاء عليها من البيزنطيين في عام 684هـ/1285م وأن عثمان حكم لبيزنطي نصراني ضد مسلم تركي، فاستغرب البيزنطي وسأل عثمان: كيف تحكم لصالحي وانا على غير دينك، فأجابه عثمان: بل كيف لا أحكم لصالحك، والله الذي نعبده ، يقول لنا : { إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات الى أهلها واذا حكمتم بين الناس أن تحكموا بالعدل} (سورة النساء، ) وكان هذا العدل الكريم سبباً في اهتداء الرجل وقومه الى الاسلام.
إن عثمان الأول استخدم العدل مع رعيته وفي البلاد التي فتحها، فلم يعامل القوم المغلوبين بالظلم أو الجور أو التعسف أو التجبر، أو الطغيان، أو البطش وإنما عاملهم بهذا الدستور الرباني: { أما من ظلم فسوف نعذبه ثم يرد الى ربه فيعذبه عذاباً نكراً وأما من آمن وعمل صالحاً فله جزاء الحسنى وسنقول له من أمرنا يسراً} (سورة الكهف: آية: 87،88). والعمل بهذا الدستور الرباني يدل على إيمان وتقوى وفطنة وذكاء وعلى عدل وبر ورحمة.
كان شديد الاهتمام بالوفاء بالعهود، فعندما اشترط أمير قلعة اولوباد البيزنطية حين استسلم للجيش العثماني، أن لا يمر من فوق الجسر أي عثماني مسلم الى داخل القلعة التزم بذلك وكذلك من جاء بعده.
لم تكن أعمال عثمان الاول وفتوحاته من أجل مصالح اقتصادية أو عسكرية أو غير ذلك ، بل كان فرصة تبليغ دعوة الله ونشر دينه ولذلك وصفه المؤرخ احمد رفيق في موسوعته (التاريخ العام الكبير) بأنه (كان عثمان متديناً للغاية، وكان يعلم أن نشر الاسلام وتعميمه واجب مقدس وكان مالكاً لفكر سياسي واسع متين ، ولم يؤسس عثمان دولته حباً في السلطة وإنما حباً في نشر الاسلام).
ويقول مصر اوغلو “لقد كان عثمان بن أرطغرل يؤمن إيماناً عميقاً بأن وظيفته الوحيدة في الحياة هي الجهاد في سبيل الله لأعلاء كلمة الله، وقد كان مندفعاً بكل حواسه وقواه نحو تحقيق هذا الهدف