منهجية تحليل قولة فلسفية بالدرجة المغربية بكالوريا فلسفة
منهجية تحليل اي قولة فلسفية بالدارجة المغربية
طريقة تحليل قولة فلسفية باك 2023
أهلاً بكم زوارنا في موقع الحل المفيد alhlmfid.com يسرنا بزيارتكم أن نقدم لكم من كتاب الطالب على صفحة موقع الحل المفيد ملخصات وحلول وكل ما يخص الطالب من المنهج الدراسي الجديد 2022، 2023 كما نقدم لكم الأن ...منهجية تحليل قولة فلسفية بالدرجة المغربية بكالوريا فلسفة
الإجابة هي على النحو التالي
الفلسفة
منهجية_القولة
من خلال قرائتي المتأنية للقولة يتضح أنها تتأطر بشكل عام ضمن مجزوءة (ذكر المجزوءة وتقديم موجز لها لا تتعدي فيه 3 أو 4 أسطر..مثلا السياسة وهي ....و و و و )،وتحديدا ضمن مفهوم ( ذكر المفهوم دون شرحه ..مثلا الدولة )،وبالضبط داخل محور ( إسم المحور ..مثلا الدولة بين الحق والعنف )،الشيئ الذي يضعنا أمام مجموعة من الإشكالات من قبيل:
أول: نطرحو سؤال حول المفهوم اللي كتهدر عليه القولة لعندنا مثلا إلا كانت القولة لعندك كتهدر على مفهوم الشخص كنطرحو سؤال بحال هكذا(ما الشخص
تانيا:هنا نطرحو سؤال حول المحور لكتهدر عليه القولة لعندك مثلا إلا كانت القولة لعندك كتهدر على محور محور الشخص والهوية كنطرحو سؤال بحال هكذا(وأين تكمن قيمته
ثالتا: هنا كنطرحو سؤال على القولة لعندنا كنشوفوا القولة علياش كتهدر وكنطرحو سؤال علية مثلا إلا كانت القولة كتهدر على أن هوية الشخص ثابتة خنى نطرحو سؤال هكذا (وهل هويته ثابتة أم متغيرة)
الأطروحة
جوابا على الإشكالات المشار إليها أعلاه، يقدم صاحب القولة أطروحة مركزية تؤكد على أن ( شرح الأطروحة وتوسع فيها...يعني خاصك تكون فاهم المحاوير ضرووري باش تقد توسع فشي قولة ...ولي مكيعرفش يتوسع فالأطروحة غادي نوريه وحد طريقة ذكية تهنيه من هاذ المشكيل (ي)غادي تخفظ(ي)فكل محور جوج فلاسفة مؤيدين أو جوح فلاسفة معارضين باش الفيلسوف الأول توسع بالأطروحة ديالو والثاني ديرو مؤيد لصاحب القولة)،ولقد استثمر صاحب القولة مجموعة من المفاهيم الفلسفية أهمها ( ..هنا غادي الدير المفاهيم لكينين فالقولة وتشرحهوم ... دير مفهوم الأول وشرحو )،أما لفظ (اسم المفهوم الثاني ليكتبتو فالمقدمة وشرحو )....،ويتضح من خلال ما سبق أن اطروحة القولة تؤكد على أن ( كتب شنو استافدت من القولة و جبد أمثلة من الواقع ..يعني خاصك تأيد القولة بأمثلة من الواقع )،أفلا يمكن الحديث كذلك على أن (إلى كانت القولة مثلا كدافع على
فكرة أن هوية الشخص ثابتةمثلا،أنت هنا خاصك تجي ضدها وتقول باللي أن هوية الشخص متغيرة بمعنى هنا كطرح سؤال انتقالي لكيخليك تنتقل إلى مرحلة المناقشة
==>تتجلى قيمة الأطروحة في كونها تقدم موقفا فلسفيا (وجوديا إلى كنت تكلم فالمقدمة على مجزوءة الوضع البشري.... معرفيا إلى كنت تكلم على مجزوءة المعرفة ..وسياسيا إلى كنت تكلم على مجزوءة السياسة ..و أخلاقيا إلى كنت تكلم على مجزوءة الأخلاق ) بحيث أنها تتناول موضوعا مهما ألا وهي ( كتب اسم المحور ليتكلمت عليه مثلا ..الدولة بين الحق والعنف ) وهو موضوعا كان ولا يزال محط اهتمام كبير لدى الفلاسفة والمفكرين ،إذ رأى فيها بعض الفلاسفة جوابا كافيا لها ،وهكذا في نفس السياق يتضح أن الفيلسوف ( إسم الفيلسوف وأطروحته )،في حين انتقده الفيلسوف وأطروحته)..
===>نخلص من خلال ما سبق إلى أن إشكالية ( هنا كندير اسم المحور مثلا: الشخص والهوية . )،أفرزت مجموعة من المواقف المتعارضة،حيث رأى ( صاحب القولة ومؤيده على أن غادي دير هنا الفكرة ديالهوم باختصار و متكترش )،في حين اعتبر الفيلسوف ( اسم الفيلسوف المعارض ليكتبتو انت فالمناقشة والفكرة ديالو بلا متكترش )،وفي ظل تضارب هذه المواقف والتصورات يمكن طرح التساءل التالي (هنا كنطرحو سؤال إنتقالي كيفتح على المحور لمور هذا لكتهدر عليه القولة)
ملاحظة 1) : بالنسبة الناس ديال المفارقة كاع مكتكون فالقولة والنص كتكون غير فالسؤال الفلسفي فقط ..أنا حاولت نحط للناس بأبسط الطرق وكيفاش تجيب النقطة فوق المعدل بإذن الله
ملاحظة 2 راه كل منهجية بوحدها (يعني النص بوحدو والسؤال بوحدو والقولة بوحدها ..متبقاوش تيقو دوك ليقولولكم كاينة منهجية تجمعهم ب 3 لا لا