تحضير نص خصائص شعر الطبيعة سنة ثانية 2 ثانوي .
تحليل وتلخيص نصوص اللغة العربية للسنة الثانية ثانوي اداب
أهلاً وسهلاً طلاب وطالبات السنة الدراسية الجديدة 2023 يسرنا في موقعنا الحل المفيد التعليمي أن نطرح بين يديكم تحضير وشرح الدروس المقترحة والمتوقعة لهذا العام وهي إجابة السؤال القائل
.
.
إجابة السؤال هي كالتالي
تحضير نص خصائص شعر الطبيعة سنة ثانية 2 ثانوي
الإجابة هي كالتالي
تحضير نصوص الادب ملخص نص تواصلي: خصائص شعر الطبيعة
التعريف بالكاتب :
عبد العزيز عتيق
ـ ولد في القليوبية عام 1906 وتوفي عام 1976
ـ حصل على درجة الدكتوراه من إنكلترا
ـ عمل في التدريس ثم في وزارة الثقافة
ـ صدر له من الدواوين " ديوان عتقي " 1932 " أحلام النخيل 1935 وعدد من المؤلفات الأدبية
اكتشاف معطيات النص:
ـ شعر الطبيعة هو ما يتخذ من عناصر الطبيعة الحية و الصامتة مادته و موضوعاته
ـ تتميز طبيعة الأندلس الرائعة الخلابة بطيب التربة و غزارة الأنهار و عذوبة العيون و بتنوعها حيث نجد البر و البحر و السهل و الوعر و الحقول و البساتين و الحدائق و الرياحين كما تمتاز باعتدال الهواء و الجو و النسيم و بوضوح فصولها من ربيع و خريف و مشتى و مصيف
ـ كانت الطبيعة مصدر الهام للشاعر فهي مرجعه فأخذ يمجدها ويمجد وطنه
ـ المجالات التي وصفها الشعراء : جمال الطبيعة – الطبيعة في الأرض و السماء – مجالس الأنس و الطرب – قصور الأمراء و الملوك و الخلفاء
ـ الطبيعة الحية هي الإنسان والحيوان والطبيعة الصامتة التي يمكن أن تصبح حية عند بث الروح فيها . وتشخيصها من خلال الصور البيانية ، وأما الطبيعة الصامتة فهي النبات والجبال و الأنهار ، وأما الطبيعة المصنوعة هي كل ما صنعه الإنسان من برك و مآذن و مساجد ....
الإجابة هي كالتالي
تحضير نصوص الادب ملخص نص تواصلي: خصائص شعر الطبيعة
التعريف بالكاتب :
عبد العزيز عتيق
ـ ولد في القليوبية عام 1906 وتوفي عام 1976
ـ حصل على درجة الدكتوراه من إنكلترا
ـ عمل في التدريس ثم في وزارة الثقافة
ـ صدر له من الدواوين " ديوان عتقي " 1932 " أحلام النخيل 1935 وعدد من المؤلفات الأدبية
اكتشاف معطيات النص:
ـ شعر الطبيعة هو ما يتخذ من عناصر الطبيعة الحية و الصامتة مادته و موضوعاته
ـ تتميز طبيعة الأندلس الرائعة الخلابة بطيب التربة و غزارة الأنهار و عذوبة العيون و بتنوعها حيث نجد البر و البحر و السهل و الوعر و الحقول و البساتين و الحدائق و الرياحين كما تمتاز باعتدال الهواء و الجو و النسيم و بوضوح فصولها من ربيع و خريف و مشتى و مصيف
ـ كانت الطبيعة مصدر الهام للشاعر فهي مرجعه فأخذ يمجدها ويمجد وطنه
ـ المجالات التي وصفها الشعراء : جمال الطبيعة – الطبيعة في الأرض و السماء – مجالس الأنس و الطرب – قصور الأمراء و الملوك و الخلفاء
ـ الطبيعة الحية هي الإنسان والحيوان والطبيعة الصامتة التي يمكن أن تصبح حية عند بث الروح فيها . وتشخيصها من خلال الصور البيانية ، وأما الطبيعة الصامتة فهي النبات والجبال و الأنهار ، وأما الطبيعة المصنوعة هي كل ما صنعه الإنسان من برك و مآذن و مساجد ....